کبسولن خير للبرمجیات مصطفی علي سيد رأيو مهاب) https: //cap-khir.com‏ sedratalmontha@gmail.com‏ هذه النهاية ‏ وسبيل الأستاذ مصطفى صادق الرافعي صاحب کتاب يفرق تاجور بين اللدنيتين اليرنانية والمندية أو بين اللسفتیز « إعجاز القرآن » الذي بين أيدينا الآن ‏ أن ينحو هذا النحو ويزيد فيه الغربية والبرهمية بأن الأولى ذ ات وراء الجدران » والثانية فلسفة على من تقدمه إذا هو أراد أن يجعل لكتابه ميزة في البحث العقود عليه ٠»‏ | | زشأت في الغابات والآجام . فلهذا قامت الحواجز بين الإنسان والطبيعة فاما إذا هو قصر في هذا فليكن كتابه إذن تموذجا في البلاغة السدوية أد || فى عقيدة الغربيين واتصلت الحدود بين الفرد والحباة الكونية الشاملة في تسيحا بالآيات القرآنية أو نحية يقرأها المسلم فيرتاح ۲۳۷ ويقرأها غ | | قيدة امنود » ويقول تاجور انك تستطيع أن تنظر الى الطريق نظرتين السلم فلا تزیده بالقرآن غلم ولا تطرق من قلبه أو عقله مکان الاهان غتلفتين فأما النظرة الاولى فتريك الطريق ان فاصل ببنك وبين المقصد والتسليم » ولكن لا يقل عنه إنه كتاب في إعجاز القرآن » وليس فيه | | .. . م خطوة فيها الأنوثة » وقل أن تری امرأة لا يداخلها أئ شاهد واحد على معجزات الكلام » ولا هو نیج فيه ذلك المنهج الذي م لي بان : 3 كت 2 ۳ قفوت اة فتكون المرأة هی السيد أحسن فيه الجرجاني أيما إحسان » وأفاد به الآداب العربية أيا إفادة فإغا من آثار الرجولة » وقد يتحاب الرجل تچ 7 3 6 الثناء على القرآن في كتاب تناهز صفحاته الأربعمائة حسنة طيبة یکتب ويكون الرجل هو السود لأن لعنة السكرة | يمة أصابتهه| معا فخرجت للرافعي أجرها وثوابها عند الله » ولكنها لا تكتب له في سجل المباحث | | بكل منیا عن سوائه ومالت به إلى خی والعلوم » ولا تعد من حسنات التفكير والاستقراء . وكأن « أوتو فيننجر » يقول ما تقوله هذه الخرافة حين شرح مذهبه فى الب وقرر في کتابه « الجنس والأخلاق » ألا ذكورة ولا آنوشة على لقد قرأت ‏ إعجاز القرآن » وخرجت منه على رأي واحد : على | | الاطلاق واغا هي نسب تتالف وتتخالف على مقاديرها في كل إنسان » ولا 9 3 اعد 0 2 ا أن الكتاب معرض یعرض به الرافعي مبلغ اجتهاده في ثقيل عبارات البدد | | عبرة فبها بظواهر الجوارح والاعضاء » فاذا فرضنا مشلا أن صفات وتاثر أساليب السلف » وهذا يحسن أن يقرأ ويقتئى . أما إنه بحت ف | | الذكورة مائة في الاثة این هوذلك الرجل الذي تتم له ال جميعاً بلا زيادة بیان إعجاز القرآن ولا سيا إذا كان القاریء من غير السلمين ٠‏ ۳ | | ولا نقصان تلف ذرات تكوينه واحدة واحدة بلا نشوز ولا انحراف ؟ لارافعي یثاب علیها كا ناب الینسان بالیات ۱ . وكيف تهتمع له هذه الصفات امتفرقة بحيث لا تتخلف صفة ولا محل كتاب سادهانا واحدة محل أخرى ؟ وكذلك النساء أين منهن المرأة التي هي مشل أعلى لجنسها جامع لكل ما هو نسائي في ال والعقل والعاطفة والأعضاء حكيم افندي تاجور والغندام ! إن هذا اتفاق لا يجيء به الواقع لأن التام من وراء ما يبلغه الانسان أو أى کائن سواه فى هذه الحياة . ولکنها آمور نسبية تدخخل فیها ۰ ديسمير سئة ۱۹۲۷ ذهبت بها الى أسوان لأدرك بقية الشتاء واخذ لي من هوائه نصيبا » ولوشئت لقلت لأتفرج على الشتاء في أسوان . . . . فان جوه فيها ليجمل سادهانا أو« تحقين كنه الحياة » هو اسم اختاره الحكيم المندي تاجور لحاضراته التي ألقاها بالبنغالية على تلاميذة في مدرسة « يولير » من بلاد البنغال وترجمها مع بعض أصحابه إلى اللغة الانجليزية » ثم ألقى موجزاً منها في جامعة هارفارد الأمريكية وبعض الجامع الأوربية . وهذه المحاضرات على إيجازها هي خلاصة حكمة المند كما أدركها النساك الأقدمون وشرحها قلم الشاعر الصوفي بأسلوبه الرائع وخياله الورع المتخشع وقريحته الصادقة المطمئنة . وهو يتكلم فيها عن إيمان موروث ونظرة عصرية إلى شمژون الحياة لا تتفق لنساك الهند العاكفين على العبادة المنقطعين عن الحياة الدنيا فهي خير ما يقرأه التشوف إلى فهم روح الديانة المندية في غير تلك الأسفار المثقلة بالرموز المغلقة والمعاني الغامضة ويشفب ويظرف حتى لتخاله طرفة فئية خلقت في نطاق من ا هضاب والأمثلة الفاترة من بقايا حكمة يوشك أن ينضب معينها وتنزل الأوضاع والجبال للفرجة واللهو لا للانتفاع و « الاستعیال » ۰ اوتخاله جوا صنعته والراسم منها منزلة الحقيقة والابتكار . الطبيعة أول مرة » ثم جرى القلدون لها في صناعة الأجواء على سنة : المبتدثين في التفاوت والاجتهاد . فمن لم بر السیاء في أسوان لم يعرف ان الغيرة ثمرة الح والاثرة والخوف 3 وهله العناصر الثلاثة تثمر ماذا تعني كلمة « الاز,ق ١‏ في معجمات اللغة » ومن لم ير الشمس في 1 الم يعرف كيك شرق الفا سا ق العروق وک تسر اطؤارة في طبائع النساء ما ببست تلره في طبائع الرجال . فهؤلاء ودزاء أسوان لم يعرف كيف يجري الضياء دما في العروق وكيف تسري الحرارة نشوة في الارواح » ومن لم ير النيل في أسوان لم يعرف ماذا به من سر يغارون . ولكن أحرى الفريقين بالزيادة من هو أحرى بالإشفاق وأخسر الآلهة » وماذا كان الاقدمون يعبدون فيه ويخافون منه » ومن لم ير العزلة في, أسوان لم يعرف كيف تكون عزلة الخالدين في أمان واكتفاء رفع عن صغائ : مصر بلد المحافظة والتخلید. . کل ما فيها باق عل وتيرته متصل 3 ا عي » والرمال التي متفظ بكل > والسياء التي تحول الأزمنة والفصول وهي عل عهدها لولا مصر في القدم لما كانت الوسوية - ولا كانت المسيحية والحمدية بعد خن سما هی الوم ونا شهدها علیه آبازناااولون | تمر ال خاي ما نیل فسلامة آفندی يطلب هنا من الحرية والفکر ما لا طاقة لها به ۳ أنه قال إن الطب لم يتقدم قط عا كان عليه قبل عشرة آلاف عام لا أجسامنا لا تزال تشبه أجسام الأقدمين لما كان قوله هذا أغرب من القول بان طبائعنا وأخلاقنا باقية على ما كانت عليه في عهد سلیان الحكيم لأننا لا نتكلم في الطبائع والأخلاق بحرية العالم في الكلام عن العلم والصانع في الكلام عن الصناعة ! أفكان سلامة آفندي يرجو أن تكون النسبة بين نفوسنا ونفوس آبائنا كالنسبة بين الطيارة المحلقة والمركبة التي تجرها الخيول ؟ أم كان يرجو أن ترتقي الأخلاق كما ارتقت الكتابة من النسخ إلى الطباعة » إن حرية الفكر لن تصنع هذه المعجزات ۰ وإنما نحن نحكي الذين عاصروا سليان فى الآداب والاحلاق لان طبائع النفوس لا تتحول أما سهولة الفهم فحسبك منها أن عامية القاهرة لا تفهم على جليتها في بعض قرى الصعيد وأن عامية مصر لا تفهم في نونس والعراق أو في البمن وفلسطين » وأنك تكتب الفصحى فيفهمك من في مراكش ومن في صنعاء ومن في جاوه ومن في نبويورك » ولكنك تكتب العامية فتحتاج إلى عشرين ترجمانا ب نما إلى إخوانك في اللغة والآداب ثم بنقلونها إلى ات للك ف ی المعاني ومقارنات الافكار » فلا تؤدي مرادك مزيج من الفلسفة والشعر والعلم والدين والكفر والسخافة والضجيج والسخرية والجد ومن كل شيء ومن لا شيء - هذا هو أصدق وصف موجز لكتاب كارليل الذي أسماه « سارتور رزارتسوس » أو « الخائطيرفو » أوفلسفة الملابس ۰ وهو الاسم الذي اختاره له في العربية مترجمه الأديب الفاضل طه السباعى . ساعات بين الكتب أو ساعات بين الصور ! هي على حد سواء . ففي كل صورة مجودة عبقرية مثلة ونفس شاخصة وتاريخ قد يفوق التواريخ والقصص با تضمنه من غرائب الأقدار ونوادر الأسرار . وماذا في الكتب غير ذاك ! فاذا ملكت بوماً أن تقرأ الكتاب وتحادث الؤلف فقلم| تملك أن تقرأ الصورة وتساجل الصور ‏ وكلاه) بعد ذلك في الصحائف زا قاها ماكيافلي وهو يستعيد سکینته ومضی يقول : « إن السطوة في و العظيمة ونقائضها . آنا لا آلوم ء آنا لا آمدح ‏ واغا آنا دارس بختبر » واليك رايي في هذه القضية : إن من طلب شيئاً فاغا یناله باحدی وسیا : بالوسيلة الشروعة أو وسيلة القوة » والأول صفة الناس والغانية صفة الدواب فلا مناص له من الائنتین ولا عیص له من أن یعرف كيف یکون إنساناً تارة ودابة تارة آخری ۰ وذلك هو مخزی الأساطير القديمة وما ترویه لنا عن « آخیل » والابطال الآخرين الذین رباهم م شیرون » ذلك الکائن الذي نصفه دابة ونصفه إله » آما سواد الناس فلا طاقة شم بالخرية وإنهم لیخشونبا أشد من حشية اموت . إنهم إذا اجترحوا إثماً سحقتهم وطاة التدم » ولکنه هو البطل - رجل القدرة - ذلك الذي یطیق الخرية ويحطم الشرائع بخير خشية ولا توبة » والذي یظل بریتاً في الأذى كما هو شأن الدواب أو شان الآرباب . فالیوم قد رأيت في الرة الاول من قیصر علامة على أنه هو الختار من قبل اش هر إن الرجال الذین يخافون علن أممهم الذل ویرجون لا العزة » آو الذين يخافون على العالم قاطبة أن يرين عليه الرجس ويرجون له الخلاص والرفعة » او يخافون عليه الظلام والجهالة ويرجون له النور والمعرفة »> ان هؤلاء الذين يخافون ذلك الخوف ويرجون ذلك الرجاء ثم يغبتون على محنة المطامع والالام اعواماً طوالاً لا يلوى بهم رهبة ولا ينسون الامة والتالم في مآزق الحول ومدارج الغواية » آولئك هم عظیا ء الابطال في تاريخ بني الانسان وأولئك هم شرف الادمية وعزاء الحياة والعنی الذي تطیب من أجله الارض وتنظر من صوبه السیاء . ومن هولاء كان سعد زغلول . . ومن شاء أن يحكم الناس أحباء ما ألفوا أعداء ما جهلوا » هذا صحيح . وقد يكون صحيحاً مثله أن الناس أعداء ما ألفوا أحباء ما جهلوا . فاننا لا نزال على ما فينا من الاستراحة إلى المألوف الذي نهواه مدفوعين الى المجهول الذي لا نراه » ولا نزال نألف ثم نترك ثم نألف فنشقى بهذا النقل ولا يلوي بنا الشقاء » وقوام القولين أن العادة راحة وسكون والحياة حركة وابتداع » فنحن بخيرما جرت عادتنا على سنة ا حياة وبقيت لنا القوة التي تعيننا على تبدل الراحات وتعاقب المألوفات حتى إذا فقدنا هذه القوة أصبحنا شيئاً آخر لا يحسن التبدل أو لا يحسن الحياة » وفقدنا العادة الكبرى التي تنطوي فيها جميع العادات . إن الربيع ليغني لأنه حي » ولا سبب للغناء غيرذلك » ولا حاجة إلى سبب غيره لمن يحس ويعيش ۰ والربيع حي . لأنه موسم الحرارة والضياء ! وهل الحياة إلا حرارة وضیاء ! إنك لتؤمن بالروح وحده 57 با لجسم وحده » ثم تقول إن النور هو مصدر کل شيء وأصل کل حياة ۰ فلا تكون إلا على صواب » وما كان نور العين ولا نور الروح إلا شيئاً واحدا في العنصر والقرار 6 وإلاعنصراً واحداً لكل ما يظهر في هذه الدنيا کان السلطان سليم أديياً ينظم الشعر ويحسن الاستاع اليه > وكان حاکیاً صارماً لا ي حجيب إلى الادب إذا دعاه صوت السياسة » قمثل بين يديه یوماً رجل مقضي عليه بالو ت عرف ما في نفسه من 9 يب الشرام > فتوسل اليه أن يصغي إلى قصيدة آعدها لاستعطافه ۰ فآذن له قي الانشاد » وما هو إلا أن استهل الرجل أبياته سح كبن حلي السلطان بج ویر عل ارال والاعجاب وجرت ارہل ديد یا قر القامر من الحصميةة وقد سیک تقبس ا ووقف يترقب كلمة العفو تنفرج بها تانك الشفتان الزمومتان » ولکن السلطان لم ينطق بتلك الكلمة ولم يرجع عن قضائه الذي قضاه فيه » وقال : اغا كانت الدموع جزاء شعره وأما ذنبه فلا بد له من جزاء . في الوادي الشرقي من آسوان اشان أو ثلاثة من هذه الگفة ممزولة تركها الناحتوت وتوا عليها بانتقل ال تستوها من الصخر الفامل التسي ف خيار التاجم قام عل قدمیها وتتلقى تصییها من الدعاء واليخور » ترکوها قي العراء وآودصوها ذمة اللدمول قلا يمل التاظر إليها من هي ولا من حم اولعف الدین عدوا حلمها تلك ابلتاية قلا هي من الصدي وله می محدوجة في زمرة المیودین + وهی خناك حمل لم يفخ مام وخي» لم ياد له صورة في الحشللاد وبنية شائعة بين الآشة والملوك يطلق علیها كل اسم ولا يطلق علیها اسم من الاسياء ۰ أهذام آوژریس » ۶ تضم ف وحم آلاس يعرفون ملامح الله ویاخدوته پالخایل والأشياه 1 فمكين هدا « الاوزریسی » التكرة يكاد لا يحرقه آحد بين الصخور إذا فقد الشارة والعالامة merr‏ واذا سالت آناسآ آخرين من اصحاب الأاهة الاقدمين انكر وا العيه وقالوا نك : لا » لیس هذا صاحينا « آوژریس » ولا حو قي السست الذي عهدتاء الك الاله المظيم اء وما هو إلا ملك جهو ل أو اله لم پدرج اسمه يعد قي دفتر الوآلید » غمن هو ٩‏ لا تملم اع ومن ذا الذي يم لقوق والآرباب اذا كمردوا من افلل وخرجوا من السراب 1 ومسكينة علاك الازشية التي تنتهي يصاحيها إلى هذا كانت الأقدار في هرت لش التي لم ترزق -حظها من الميادة ولم يكبب ها تصيبها من الصلوات والقراییت ."وت قیاقس سف واكمن ۰ وتک آشند مته له اندي خحلی لیومن به الومتوت واقدي من معدته لحر له اشباه علقي في عرایه اشامات ثم ہو باق في المراء مستلی حمل الرمال لا راب ولا کهان ولا دحاء ولا صلاة ۰ ۰ ۰ فهدا یزس الالمة وهي اله البؤس کم يقولوت ؛ ولمل «یشاتم الد إلا تقاليد اليالاط آو شارة المداء والقتال ۰ وآما الناس فهم اما ممطوه الحيادة آو محطوها القتاء وهي عندهم إما رب يطاع أو حجر یلقی عل عرض الطريق ۰ غويل لأف اللسكينة من عبادها الأقوياء علیها . . . ثم ويل للحباد من آغة لا حفظط نقسها وهم يرجونها فش المالیت 1 العلاوم بين النفس وبين الوجود الذي حي عخلوقة غيه . ولن يمحل أنه يكوت تنافر بين موجود وبين الوجود ۰ ولا يمترينا القلى سین تريد « التصديق » وتستم حل آتقستا آن تصدق بامور ممينة لا ید حنهة ۰ فمتد هذا يكف المره عن التصديق يعلك الامور إذا لم تواته الاخلة والبيانات ۰ ولكنه لن يكف عن الاعات وغيه أمل ون يكف عن الامل يقلتو أث الدراسات الضية والأدبية ما مكن أن مؤجل ويؤجل ويؤجل يل آن تنظر حولنا فترى اتتا مستوقون لكل صتاعة مريحة ولکل علم منج ولکل عمل يدوي وأننا لا تشتري الاير ولا التي والمدخيط من الاسواق الاجتبية ١‏ فیومتذ تقول لانة ا فيد بالکیا لیات وها عد وفر عندنا الزاد فانلتات للتواقل والقضوك > ونقون للمصورين والوسیشبیت والكعاب والشمرام : لت فاظهسر وا من ام اتی یذ المواهب والمبعریات التي الم تكن . ققد فرختا من ماد الطمام والعراب ۰ ولم یبی لا لا + ها تمعن الیرم قد استوقیتا ال كدت وس کے اہ ان تس ا سس وت یی فت اہ می کید وق غير اللحة لد » بل جاز نا ات اللتطوط بالزرد لات الزرد قي الاصل هو موضوعان لخو مدا المتی ۰ فالمزيز هو الصمب واللائیل هو السمل ولیست کل صموبة حرفا ولا كل سهولة عیباً » ولکن مكذا يخاء انتقال الماتي قي كل كلمة وکل لخة يمينها الاستميال ولا یمیتها شىء هير تما وقد كان اسم العذراء مریم بصیغه الختلفة اسما ختارا لامهات كثير من الآة والقدیسین مثل آدونیس بن ميره وهرمز بن مایا وقیروش ابن مریانا وموسی بن مریم وبوذا بن مايا وکرشنا بن مارتالا وهكذا بحيث يظن أن هذا الاسم شائع لا يدل على ذات معينة » وجما يجري في هذا المجرى أن تماثيل إيزيس وهي تحمل ابنها حورس كانت رمزا في الكنائس الأولى للعذراء مریم وابنها المسيح . ولا كانت إيزيس اة تحيا الأمم ما بقيت ها أريجية وإعجاب » وتموت أو تدخل في دور الشيخوخة الفانية إذا نضب في نفوسها معين الأريحية وفترت فيها حرارة الاعجاب . فإن العجب بإنسان يثق ويرجو ويحس ويقدر » ولا يعوز الي شيء من الحياة إذا اجتمع له الثقة والرجاء والإحساس والتقدير . وإنما يفتر الاعجاب في النفس حين تخلد إلى العجز والراحة وتياس من النهوض والمجاراة في مضامير السعي والحركة ۰ فهي إذن غ 9 مطالب الحياة ومطالب الحياة إذن غريبة عنها » وكل فوز لا تشترك فيه ولا ترجو أن تشترك فيه هوشيء لا ولا يستدعي اهعامها ولا يربطها إليه سبب » فيستوي عندها ما يستحق الاعجاب وما ليس يستحقه » وتنظر إلى میدان المفاخركيا ین اف ها ره مارب له قرأت في الصحف خبرا لم أدر كيف أصدقه لأنه غير قابسل للتصديق » قرأت فيها خبراً موجزه أن فتى مصرياً أحر زلمصر بطولة الدنيا في مصارعة المواة » ورفع علمها عالياً بين جميع الأعلام » ثم هو الآن فراش يقف بالباب في ديوان من دواوين الاسكندرية نعم » في ديوان من دواوين الاسكندرية التي يعيش فيها ألوف من « لا شيء » والتي أرادوا يوماً أن يجعلوها قبلة الشرق والغرب في السابقات والالعاب 5 فتى مصري هومن جهة فراش على باب » ومن جهة أخرى أقدر رجل من نوعه في كوكب الأرض كله ! يا ها من كبيرة كبرى ! ويالها من خارقة تحسب في خوارق التاريخ وستحسب لا حالة في خوارق التاريخ ١‏ ذهلت عما أقرأ وأنا أقرؤه وأردد النظر فيه . . ذهلت ولا أزال كلا رددته في فكري يستولي علي ذهول لا أفيق منه على وجه مريح » كيف يصدق هذا ؟ كيف يكون ؟ لا يصدق ولا هو قابل للتصديق . إلا بان تراه راي عينك وتلمسه لس يدك ۽ ما نه كي يصح آن یصدق ويصح أن یکون فهذا من وراء ما نعقل » ومن وراء ما يجب أن نعقل من عجائب الامور . آنا لا آعرف الفتی « ابراهیم مصطفی » الذي أحرز لوطنه هذا الشرف بين أمم العالم » ولكني اعرف أنه مصري وأن عمله لصر شرف له وها » ولکن عمل مصر له وصمة لا تليق بالصریین ولیست ما يصح عليه السکوت . الغر ور والأمل صنوان توأمان » يمد کلاهیا صاحبه ویعینه ويجبر کسره » فلولا الغرور لا كان أمل » ولولا الامل لا كان غرور » وقد یغر الانسان با يأمله أضعاف غروره با هو مالکه وقابض عليه بیدیه » وقد یأمل الانسان لانه مغرور بنفسه مالغ في تقدیر ما یستحقه ۰ فلایری ها القناعة با هي فيه ولا یزال ینطلق مع الأمل إلى المقام الذي يرضيه . ويختلف الغرور والأمل كما قد يختلف الأحوان الناششان من دم واحد في بيئة واحدة - فقد يكون أحدهما وديعاً رصيناً والآخر جامح ذو خیلاء وقد یکون أحدههما ف رة وسعادة الاي في عسرة وشقاء » فههما عندما أكون قي الريف لا يشنلني شان من شووته هو آمتم للنفی وأولى بالدرس من تحصیل مواده التي أسميها د أدب الریف » وهي : د ١‏ » الأمعال الموروثة < ۲ )> مراي النواح التسائية . < ۴ ) الاساطیر المعيرة عن آحواشم الاجتاعية والنقسية وآسف كثيراً لان هذه المواد الضزيرة لم تدخل يعد في الادب الفصيح ولم تحسب من ثروتنا الفكرية والفنية » مح أنها ترتقي عند الاتيار والتمييز إلى طبقة تضارع المأثور من 'تهاني أرقى الامم وایلع الاداب . وقي بعضها - وهو مرائي النواح - باب للمقابلة يبن الاضات المصرية الحاضرة والالعان التي كانت شائعة في عهدي العرب والقراعنة » وباب آحر للمقابلة بين تعبيرات النفس الصرية قدعاً و الحزت عل من تفقده قي ختلف الأعيال والاحوال . قالمرأة عافظة في عاداتها البيتية التي ترتبطبها مراسم الأسرة » وشعائر الحزن أبقى الشعائر وأدومها لانها لا تزال تكسب من الوت صبغة الدوام والتقديس والعصمة من العغيير . قلذا بحشت مرائي النساء لم يخل البحث من نتيجة تكشف لنا من الوسیقی المصرية القدية وتعبيرات النفس المصرية ما لم ینکشف لنا قي من الاقوال المشهورة أنه فى اختلف اتف كيلو يترا في الطول ممقدار : تمم . لو طال أنف كليوباترا او قصر ممقدار ثمن قراط شاه وجهها ومیل اھا وسو علیها آت توقیم في شباکها رجا کیولیوس قيصر او رنه خرن انطونیوس ومن ثم کانست ممسركة « اکم » التي لیس شا الیوم میزات توازت يه ولا یقف ييا آت يعي في تاريخ اندتیا ودا تضیر فيه انف اة » وليس هذا التغيير بالامر افقیر كيا یقول الاستاة ولا سها ق راي 1 و عن إذا قيل شم لانه اقفر الات وان ين الاتسات فى المالم امرف انظر الى من قال لا الى ما قيل على هذه السنة نشأت في تقدير كل كلام . فليس عندي أشد خط من القائلين « انظر إلى ما قيل لا إلى من قال » ولا أستطع أن أفهم كلاماً حق فهمه إلا إذا عرفت صاحبه ووقفت على شيء من تاریخه وصفاته . وني مذکرات جمعتها وطبعتها في سنة ۱۹۱۲ باسم « خلاصة اليومية » آقول : 3 « انظر إلى ما قیل لا إلى من قال » قاعدة لا يصح إطلاقها في کل حال ۰ فالكلمة تختلف معانيها باختلاف قائليها . . . وكلمة مشل قول المعري مثلاً : تعب كلها الحياة فيا أعجب يؤحذ منها ما لا يؤخذ ما تسمعه في كل حين بين عامة الناس من العذمر من الحياة وتمني الخلاص منها » فإننا نثق با الم بارس ام الجوهرية في الحياة ودرس الشؤون التي تکون بها رغداً » ولم يسبر منها أولئك العامة إلا ما يقع لحم من الأمور التي لا ماهية الحياة » . إلا من راغب في ازدياد بة أو مرة > وتكدا أو الطبعة والثقافة الشعبية قد توجد الثقافة ولا مطبعة وقد توجد الطبعة ولا ثقافة . هذا بعض الحقيقة » أما الحقيقة كلها فهي أن المطبعة قد تمنع الثقافة فتكون في منعها أشد قسوة وأصعب مراساً وأطول أمداً من الغشمة الأغبياء الذين يظهرون ني عصور الجهالة والركود وهم كارهون للعلم نافرون من الأدب » فيصدون الناس عنهیا ويقيمون من جدران السجون سدوداً بين الشعوب وضروب الثقافة . فالغاشم المستبد يقول للناس لا تتعلموا فلا يتعلمون إلى حين » وربما أغراهم المنع بطلب العلم ومعالجة الخلاف أنفة من الطاعة العمیاء . آما الطبعة فلها طريقة آخری في منع الثقافة الصحيحة وحرمان الشعوب من تداوها والاقبال علیها . وطریقتها هي أن تنشر الرديء الغث فیقل الاقبال على ابید القيم » وهي تنشرها باختیار الشاس فلا یشعرون بغضاضة ولا يتحفزون لمقاومة » ولعل الذي ينع ابید والرديء ۰ ويغريك بالخلاف آرحم من الذي يمنعك ابید ويعطيك الرديء ولا يحرك من نفسك الرغبة في التبدیل . اقرأ في کتاب إخوان الصفا فصلا في « معرفة أرباب الساعات » قجد فيه : « أن رب يوم الاحد الشمس » ورب یوم الاثنين القمر » ورب يوم الثلاثاء الریخ » ورب یوم الاربساء عطارد » ورب يوم الخميس الشتري اي » ورب يوم الجمعة الزهرة » والسبت زحل » . وراجع أسماء الايام في اللغات الافرنجية بظهر لك ان تلك الاسماء إن هي إلا ترجة هذا الكلام وان الاوربیین من آمم الشمال إلى أمم الجنوب كانوا يأخذون عقائدهم من الشرقيين منذ آلاف السنين . فيوم الأحد ( إ808نا5 ) معناه بالانجليزية يوم الشمس كا تقدم . ويوم الإثنين ( ۱۶۵۸۵۵۷ )أو ( 2400203 ) معناه يوم القمر وهو ويوم الثلاثاء ( ھ۵٤٣‏ ) معناه يوم تيو » وهو المريخ عند أبناء أوربا الشمالية وترجمته بالفرنسية (180501 ) أي يوم مارس وهذا المريخ باللغتين الفرنسية والإنجليزية . ويوم الأربعاء [۱/6۵0650 معناه بالإنجليزية يوم أودين وهو يوم عطارد عند آم الشمال التي تسلسل منها الإنجليز » وترجمة اسم الیرم بالفرنسية ( ٤۲٥۲۵1‏ ) أو یوم مركيوره ۲د۲٤‏ وهو عطارد في اللغات الافرنجية الحديثة . ویوم امیس 1805039 معناه يوم ثور إله الرعد والصواعق عند أمم الشال وله الرعد والصواعق عند اليونان والرومان هو جوبتيير أو المشتري وترجمة اسم اليوم بالفرنسية1دا3 أو يوم الشتري . ويوم الجمعة ه210 معناه يوم فراي زوجة أودين وربة الحب عند أمم الشهال التي تسلسل منها الانجليز كا تقدم » وترجمة اسم اليوم بالفرنسیة ۷۵۳۵50 أي يوم الزهرة . ویوم السبت 5200708 معناه یوم زحلu The day of Satur‏ ک| كان معناه ومعنی الأيام الأخرى عند البابلیین . 5۳5 bu i تس‎ أحق شيخصية بان يكحتب عنها هذا الاسبوع هي شخصية الرجل العظیم و الشرقي العظيم الذي فار ق الدنیا منذ ایام . ونعني بها شخصية مصطفی یال منشيىء « ترکیا الحديثة » ونافخ روح الحياة في بنية تلك الدولة التي اشتهرت زمانا باسم الرجل الر یضی . فمصطفی کیال لا يلغي الحجاب مغلا لأنه قرأ کتاباً في الساواة بين الرجل والمراة ولا نخاله كات يبقي احجاب لو قراً آلف کتاب في تسویخه وتفضیله . وإنما يلخيه لآن حياة السقور والرياضة والرقص والرح آقرب إلى وثيات القوة ]نیو ت مره فیود. العادات والور وثات . آو لك أن تقول إن مصطفی كما لا كان ینکر الاشیاء بطبعه ودمه قبل أن ينكرها بتفكيره وتمحيصه . وهذا هو سر اتباعه للسياسة الدنيوية والشرائع المدنية و یثاره للآداب الاوربية العصرية على الآداب الشرقية العثيا نية » وقلة صبره على الأمور التي يعافها ویستطیح أن بمنعها » فلم القيود الموروثة إذن وهو لا يعجز عن كسرها ولا يفقه لما علة ؟ وكدافيد هيوم القیلسوق الاتجليزي رأي ف الحجزات خی لآ سل ل ببس سل تکاس سای ول تلزمك الشحة یصدق ما یحرضوت لك من الدحاوی والاتبام . فهب آت جاءك وقال لك : إت واخدة وو انحا امساريات ودا وتو قاتت تتکر عليه هذه الدحوی وتتاقشه قیها يالادلة اللحسابية ۰ فاذا قال لك يعد لك إتني استطیح أن آريك الشمس طالحة من الخرب إلى الشرق آو التجم يجري قي السیاء لخیر مستقره > ثم اسعطاح ذلك قحاللا فانت تکبر الامر وتستهوله وتحاول تحلیله » ولكتك لا تری كيف یقنصك. هذا بات واحدا وواحدا یساویات ثلاثة ولا یساویان اثنين کےا علمت بالساپب والبرهات . وإذا زعم زاعم لك آن حادقاً من حوادث العاريخ الحققة يقم عطاق الدتیا آو وقح على خحلاف الوصف الذي آجمع عليه الر واة قانت قد ی كلاف وتطلب الدليل على كدب الرواة وحطاً التواريخ » فإذا جاءك تدای یدلیل یثیت يه قدرته على رفم الاشیاء يغير رواقعها المألوقة وإظهار الأشياء قي خير مواحیدها الموقوتة آو ما شابه ذلك من شواهد القدرة ودلائل , ۷صباز خالسالة تظل في تظرك كیا كانت قي میدا الأمر قاعمة يغير دئيل مقتع من جنس القیاس المنطقي الذي موز به الناقشة . قالبرهات الحلمي أو الیرهات التطقي هو حند داقيد هيوم البرهات لا" سواه الصالح وحده للاثيات وللتقي والتصدیق والتکدیب. ‏ وکلدم القیلسوف فيه شيء من الوحجاهة ولکن فيه كذلك شيعا من الخالطة إِذ ما هي دحوی التيي الذي يطاليك یالاهان وتطالیه آتت یالیرهات ؟ دحواه آنه مرسل من حتد الله يرسالة قد تقوق مدی الحقل والادراك ولايد فیها من التسليم قالتجاة_آو الاتکار فاضلاك_ ۰ وکل ما سبحاتک اللهم ویحمد ک نشهد أن لا اله إلا أنت نستغمركت ونتوب الیک إلى لقاء مع ملخص لكتاب جديد حسابات حد وت کناب للاند رويد https: //play.google.com /store /apps /details?id-coırn.BookHdotah‏ تلجرام https: / /tıme/Book hadotah‏ www.cap-khir.com sedratalmontha@gmail.com +201001490077 - 5 دوا